كنتُ أطاردُ الحقائب
في محطات الشرود
ألفُّ السوسن على غِيابك
كنتُ أتوهم
أن أحصنة النار تقفز بي
كلما أُوُقِدَت حول قلبي المرارات
كنتُ اُقْبِلُ نحو الخيَّالةِ
من فراغ...
واصفُّ الملوك
في غرف الدوار
كنتُ وأنا أبني قصائد الصهيل
أُرهق
الاحجار في الرواية
في محطات الشرود
ألفُّ السوسن على غِيابك
كنتُ أتوهم
أن أحصنة النار تقفز بي
كلما أُوُقِدَت حول قلبي المرارات
كنتُ اُقْبِلُ نحو الخيَّالةِ
من فراغ...
واصفُّ الملوك
في غرف الدوار
كنتُ وأنا أبني قصائد الصهيل
أُرهق
الاحجار في الرواية