لعبة الخنق
جاسر جمال الدين
الجثه جاهزه لمشرط التشريح الحامى
ونتف التلج اللازقه ما فوق الجلد….
بتخلق جو أفلام الرعب
في طقس غريب مترشق بالمرايات والضؤ الخافت
الجثه الصفرا . والمتلونه بالأحمر و الأخضر..
متمدده في سكون
ملفوفه بتوب شفاف..
مستنيه ساعه الصفر الحاسمه
لما يهل شيطانها النص إله..
زي الحاوى
يفك كفنها البمبى بمشرط عينه ..
ويدلق فوق الجسد البارد
وهم مراكب حجريه قديمه بتمخر صدر الميه
يمجد حلم خلود الصنم الحامل فوق الكتف الفاس
يبدا حفل جنازي بمارش النفس السخن
وسن المشرط يقطع وسط اللحم براءه غنوه جديده
يفتت كل عرايس الطين الخضرا .........
البرجل كان مفتوح عالأخر
والسن بيفلت م المركز ويقطع في الكراسه
يشخبط كل بياض الصفحه
قبل ما يقفل شكل الدايره كان إنكسر السن
وكانت الجثه الوانها طبخت ويا الدمع
عملت وش مهرج فاشل
كل عيون العتمه تشكشك حزن هزيمته
الدم المحبوس مستنى
لما تلف كفنها عليها وتدخل تانى اللحد ..
لما تكمل موتها
زي إزازة الريحه السوده المحطوطه ع التسريحه
لما بتنزف روحها بكل تفاني…
لخلق معادله مبرره للتزييف
حسبه معقده لعجز قديم لمواجهة كل أرواح الشر
لخرافه أتعرت فجأه تحت فلاش فضاح
متسلط على أعتاب الأوليا و الدراويش
على طواويس أتخنقت من دخان العادم
وعلى قرابين المعبد ....
وسط هياكل عضم مسلسله بالأجراس
الرمله بتدخل نن العين بالضبط
وتسرح للتوابيت النيه
تعمل دميه ضعيفه….
كانت تشبه للجرسون أبو وش حقيقي
اللى بيقرص جنب الزهر بغيظ ..ويعد المارك
ويحلف ألف طلاق لملاك الموت يستنى
الساعه كانت بتوشوش ودن الحيط بشويش
وتنقط شظى قزاز
بيمزع ورق الصمت النايم ع السجاد
ويشخلل كوز الزهر بحرفه
السيرك أبتدا فقراته بلعبه خنق الروح
الساعه تلاته وربع والعقرب متردد يثبت
مكسوف متدارى في حضن أخوه في العتمه
والجثه بتمسح شعرها ع الرجلين
تغسل بدموع خطيئتها الأولى
ملابسها الداخلى
ونتف التلج اللازقه ما فوق الجلد….
بتخلق جو أفلام الرعب
في طقس غريب مترشق بالمرايات والضؤ الخافت
الجثه الصفرا . والمتلونه بالأحمر و الأخضر..
متمدده في سكون
ملفوفه بتوب شفاف..
مستنيه ساعه الصفر الحاسمه
لما يهل شيطانها النص إله..
زي الحاوى
يفك كفنها البمبى بمشرط عينه ..
ويدلق فوق الجسد البارد
وهم مراكب حجريه قديمه بتمخر صدر الميه
يمجد حلم خلود الصنم الحامل فوق الكتف الفاس
يبدا حفل جنازي بمارش النفس السخن
وسن المشرط يقطع وسط اللحم براءه غنوه جديده
يفتت كل عرايس الطين الخضرا .........
البرجل كان مفتوح عالأخر
والسن بيفلت م المركز ويقطع في الكراسه
يشخبط كل بياض الصفحه
قبل ما يقفل شكل الدايره كان إنكسر السن
وكانت الجثه الوانها طبخت ويا الدمع
عملت وش مهرج فاشل
كل عيون العتمه تشكشك حزن هزيمته
الدم المحبوس مستنى
لما تلف كفنها عليها وتدخل تانى اللحد ..
لما تكمل موتها
زي إزازة الريحه السوده المحطوطه ع التسريحه
لما بتنزف روحها بكل تفاني…
لخلق معادله مبرره للتزييف
حسبه معقده لعجز قديم لمواجهة كل أرواح الشر
لخرافه أتعرت فجأه تحت فلاش فضاح
متسلط على أعتاب الأوليا و الدراويش
على طواويس أتخنقت من دخان العادم
وعلى قرابين المعبد ....
وسط هياكل عضم مسلسله بالأجراس
الرمله بتدخل نن العين بالضبط
وتسرح للتوابيت النيه
تعمل دميه ضعيفه….
كانت تشبه للجرسون أبو وش حقيقي
اللى بيقرص جنب الزهر بغيظ ..ويعد المارك
ويحلف ألف طلاق لملاك الموت يستنى
الساعه كانت بتوشوش ودن الحيط بشويش
وتنقط شظى قزاز
بيمزع ورق الصمت النايم ع السجاد
ويشخلل كوز الزهر بحرفه
السيرك أبتدا فقراته بلعبه خنق الروح
الساعه تلاته وربع والعقرب متردد يثبت
مكسوف متدارى في حضن أخوه في العتمه
والجثه بتمسح شعرها ع الرجلين
تغسل بدموع خطيئتها الأولى
ملابسها الداخلى
