أنا ... كالمارين من هنا
صراط البوح يرعبني
أغرق في يمِّ ضحكتها
و ان ارسلت عيونها في ليل
تُذَوِِِبُ النجوم فتحرقني
رغبة لا أفهم كنهها
تجتاح ضلوعي ... تسكنني
صراط البوح يرعبني
أغرق في يمِّ ضحكتها
و ان ارسلت عيونها في ليل
تُذَوِِِبُ النجوم فتحرقني
رغبة لا أفهم كنهها
تجتاح ضلوعي ... تسكنني