يا صاحبي ، إنّي حزين
طلعَ الصباحُ ، فما ابتسمت ، و لم يُنر وجهي الصباح
و خرجتُ من جوفِ المدينةِ أطلب الرزقَ المتاح
و غمستُ في ماء القناعةِ خبزَ أيّامي الكـَفاف
و رجعتُ بعد الظهرِ في جَيْبي قروشْ
فشربتُ شايًا في الطريق
و رتقتُ نعلي
و لعبتُ بالنرد الموزَّعِ بين كفي والصديق
قل ساعةً أو ساعتين
قل عشرةً أو عشرتين..
طلعَ الصباحُ ، فما ابتسمت ، و لم يُنر وجهي الصباح
و خرجتُ من جوفِ المدينةِ أطلب الرزقَ المتاح
و غمستُ في ماء القناعةِ خبزَ أيّامي الكـَفاف
و رجعتُ بعد الظهرِ في جَيْبي قروشْ
فشربتُ شايًا في الطريق
و رتقتُ نعلي
و لعبتُ بالنرد الموزَّعِ بين كفي والصديق
قل ساعةً أو ساعتين
قل عشرةً أو عشرتين..