وحين ينتهي صوتك
هكذا
كما بدأ
خفيفًا
رطبًا
محاطًا بالورد
متسلقًا روحي
عابثًا بتفاصيل شغفي
أتفقد كغابةٍ ما تساقط من ورق الأشجار
وأخطئ كطفلةٍ في عدّ أناملي!
هكذا
كما بدأ
خفيفًا
رطبًا
محاطًا بالورد
متسلقًا روحي
عابثًا بتفاصيل شغفي
أتفقد كغابةٍ ما تساقط من ورق الأشجار
وأخطئ كطفلةٍ في عدّ أناملي!